ازدادت عمالة الأطفال بحسب التقارير السورية الرسمية 30 بالمئة خلال الأزمة، وفق ما أكدته باحثة وأخصائية تربوية ونفسية متوقعة أن تصل النسبة إلى 40 بالمئة، وانتقدت التقصير الواضح تجاه عمالة الأطفال في سورية وعدم الالتفات لحقوقهم ورعايتهم بشكل كامل وتأثير عمالتهم على وضعهم النفسي والاجتماعي والصحي، ومؤكدة أن 10 بالمئة من الأطفال يعملون في أعمال غير شرعية وغير قانونية ويتم استغلالهم من الكثير من الأشخاص للعمل، في ظل عدم الرعاية الكاملة من أي جهة رسمية أو خيرية، علماً أن هناك قوانين تمنع عمال الأطفال ولكن لا يتم التقيد بها..